الكتاب: أرشيف ملتقى أهل الحديث - 1
    تم تحميله في: المحرم 1432 هـ = ديسمبر 2010 م
    هذا الجزء يضم: المنتدى الشرعي العام
    ملاحظة: [تجد رابط الموضوع الذي تتصفحه، أسفل يسار شاشة عرض الكتاب، إذا ضغطت على الرابط ينقلك للموضوع على الإنترنت لتطالع ما قد يكون جد فيه من مشاركات بعد تاريخ تحميل الأرشيف .. ويمكنك إضافة ما تختاره منها لخانة التعليق في هذا الكتاب الإلكتروني إن أردت]
    رابط الموقع: http://www.ahlalhdeeth.com

بطاقة الكتاب   ||   إخفاء التشكيل

وضع الخط تحت الكلمة من التشبه بالكفار؟؟؟

ـ[أبو عبد الغفور]ــــــــ[03 - 03 - 06, 01:31 ص]ـ
السلام عليكم ...

قال الشيخ الألباني رحمه الله في كتابه جلباب المرأة المسلمة أن وضع الخط تحت الكلمة من التشبه بالكفار ... وأن الخط ينبغي أن يكون فوق الكلمة ...

فما رأي الأخوة.

ـ[رمضان أبو مالك]ــــــــ[03 - 03 - 06, 01:45 ص]ـ
وكذا سمعت الشيخ الحويني - حفظه الله - يقول في شريط " الدفاع عن السنة "، فيما أظن، فعهدي به بعيد، ولكن الذي أذكره هو هذا القول.

ـ[أبو ذر الفاضلي]ــــــــ[03 - 03 - 06, 04:08 ص]ـ
وما الدليل على أن الكفار كانوا يضعون الخط تحت الكلمة، ومتى وأين ورد النهي عن ذلك؟ وهل كل ما كان الكفار يفعلونه حرمه الشرع؟

ـ[أبو عمر الطباطبي]ــــــــ[04 - 03 - 06, 11:59 ص]ـ
لو دللتنا على موضع كلام الشيخ

ـ[أبو محمد الأنصاري]ــــــــ[04 - 03 - 06, 12:06 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وأنا عهدي بعيد أيضاً بكلام الشيخ الحويني فقد كان في مسجد العزيز بالله منذ فترة بعيدة ولكن الذي أذكره جيداً استدلال الشيخ فقد قال: فإنك تجد كتاب المصاحف يضعون خطاً فوق الكلمة لا تحتها ويقولون في اصطلاحات الضبط: وضع خط فوق الكلمة سبب السجدة راجع إن شئت سجدات المصحف فستجد الخط فوق الكلمة في الأية موضع السجدة ولكن سامحني أخي فذاكرتي خانتني في سبب أن أهل الكتاب يضعون خطاً فوق الكلمة ولعل الله يرده إلي
والله أعلم

ـ[المعلمي]ــــــــ[04 - 03 - 06, 02:53 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم

الإخوة الكرام:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

هذا ليس من قبيل التشبه المنهي عنه!!!

فتطور الخط ليس ذا صبغة شرعية وكذلك علامات الضبط والترقيم.

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[04 - 03 - 06, 10:57 م]ـ
أنا أيضا سمعت الشيخ الحويني يقول ذلك منذ أكثر من عشر سنوات!

ولعل الخطب يكون في هذه الأمور وأشباهها يسيرا إن شاء الله

فإن كثيرا من أمور النفع الدنيوي مأخوذة من الكفار، والمنهي عنه هو مشابهتهم في أمور الدين لا في أمور الدنيا، والدليل على ذلك حديث الأذان لما قال بعض الصحابة: اتخذوا بوقا كبوق اليهود، وقال بعضهم: اتخذوا ناقوسا كناقوس النصارى ... إلخ.

والدليل أيضا وضع التأريخ في عهد عمر بن الخطاب، فهو مأخوذ عن الكفار

وغير ذلك من الأمور الدنيوية

وما زال المسلمون من قديم يأخذون عن الكفار كثيرا من الأمور المتعلقة بالكتب كصناعة الورق، وطرائق الكتابة، وليس ما صنعه المسلمون - من ترجمة كثير من كتب الشرق والغرب في العصر العباسي - منكم ببعيد

والله تعالى أعلى وأعلم

ودمتم موفقين إلى الخير

(61/384)

الصفحة السابقة   ||   الصفحة التالية
بداية الكتاب    ||   محرك البحث